شُيدت القلعة لأغراض عسكرية بحتة، حيث كانت تُستخدم كنقطة مراقبة وتحكم على الممرات الجبلية التي تربط السهول الشمالية والجنوبية لجبل عبد العزيز. يُعتقد أن دورها كان يتمثل في حماية وتأمين المنطقة من الهجمات المحتملة، بالإضافة إلى كونها مركزًا لتموين القوات العسكرية.