برج صافيتا هو معلم تاريخي يعكس التداخل الثقافي والحضاري في المنطقة. بُني في القرن الثاني عشر الميلادي، وشهد تعاقب عدة حضارات، بما في ذلك الفينيقيين والرومان والصليبيين والمماليك. تتميز القلعة بتصميمها المعماري الفريد وموقعها الاستراتيجي، مما يجعلها وجهة مهمة للزوار والمهتمين بالتاريخ والعمارة.